كان مبارك يشتري لمصر ثيابها منذ 30 عام
يتحكم فيها كالرجل الذي يتحكم في زوجته
وكانت وقتها توافقه وتحبه وتكن له كل احترام
كان يلبسها احسن الثياب لتظهر بمظهر لائق به وبها
وبعد فتره كعادة الرجال بدا الأستبداد والظلم
فبدأ ينسها ويهملها ويلبسها ثياب لا تناسبها
فظلت صامدة حزينه من اجل شعبها الأخرص الضعيف
وتذكرت شعبها القديم كان يدفع كثيرا من شهداءه
ليلبسها الثوب الذي يليق بها امام العالم اجمع
وظل مبارك يغير ثوبها في كل مره من الأقل الى الأكثر اقليه
وفي النهايه البسها ثوب مهلهل ممزق الوانه باهته لا يليق بها
في هذا الوقت احس شعبها بالمهانه كيف تكون امي هكذا
فأقاموا جمعيه على الفيس تحس كل شعبها على شراء ثوب جديد لها
وفي 25 يناير نزل كل الشعب لشراء الثوب من ميدان التحرير
دون موافقة مبارك(زوجها) والطلب بأنه يطلقها لانه لم يحافظ عليها
وهنا احس مبارك بقيمتها وازاي غلط فيها وطلب من شعبها انوا يسامحوه
بس كان ده بعد فوات الأوان
فكانت مصر قد نسيت كيف احبته وكيف كان يبحها قديما
وتذكرت شهداء اليوم وما بعد اليوم
وقالت له لن اسامحك على شهدائي على خرابي على ملابسي المهلهله
بيد زوجتك الثانيه الحزب الوطني.......
وكان مبارك وقت ذاك انهار وبكى
وعرف ان السبب وراء ذلك زوجته الثانيه(الحزب الوطني)
واولاده منها جمال – احمد ---جرانه---نظيف—وغيرهم
ولكن لم تشفع دموعه ولااعتزاره لها
بعد جرحها بشده على يد من احبته ووهبت عمرها كله له
وقالت له كنت احبك وانت لم تحبني فهذا اخر لقاء بيننا
يتحكم فيها كالرجل الذي يتحكم في زوجته
وكانت وقتها توافقه وتحبه وتكن له كل احترام
كان يلبسها احسن الثياب لتظهر بمظهر لائق به وبها
وبعد فتره كعادة الرجال بدا الأستبداد والظلم
فبدأ ينسها ويهملها ويلبسها ثياب لا تناسبها
فظلت صامدة حزينه من اجل شعبها الأخرص الضعيف
وتذكرت شعبها القديم كان يدفع كثيرا من شهداءه
ليلبسها الثوب الذي يليق بها امام العالم اجمع
وظل مبارك يغير ثوبها في كل مره من الأقل الى الأكثر اقليه
وفي النهايه البسها ثوب مهلهل ممزق الوانه باهته لا يليق بها
في هذا الوقت احس شعبها بالمهانه كيف تكون امي هكذا
فأقاموا جمعيه على الفيس تحس كل شعبها على شراء ثوب جديد لها
وفي 25 يناير نزل كل الشعب لشراء الثوب من ميدان التحرير
دون موافقة مبارك(زوجها) والطلب بأنه يطلقها لانه لم يحافظ عليها
وهنا احس مبارك بقيمتها وازاي غلط فيها وطلب من شعبها انوا يسامحوه
بس كان ده بعد فوات الأوان
فكانت مصر قد نسيت كيف احبته وكيف كان يبحها قديما
وتذكرت شهداء اليوم وما بعد اليوم
وقالت له لن اسامحك على شهدائي على خرابي على ملابسي المهلهله
بيد زوجتك الثانيه الحزب الوطني.......
وكان مبارك وقت ذاك انهار وبكى
وعرف ان السبب وراء ذلك زوجته الثانيه(الحزب الوطني)
واولاده منها جمال – احمد ---جرانه---نظيف—وغيرهم
ولكن لم تشفع دموعه ولااعتزاره لها
بعد جرحها بشده على يد من احبته ووهبت عمرها كله له
وقالت له كنت احبك وانت لم تحبني فهذا اخر لقاء بيننا