لاتأسفن على غدر الزمان لطالما..........نبحت على بيت الاسود كلابا
لا تحسبن بنباحها تعلوا على اسيادها......تبقى الاسود اسودا والكلاب كلابا
استاذنا الفاضل لا تحزن على المستوى المتردى لأسلوب- بعض المنتمين للهيئة التعليمية- فى الحوار والنقد.
فالعمل العام هذه هى ضريبته.ولكننى كمعلم بالادارة وبمدرسة المنيرة الثانوية بنات .اعلم تماما من هو الاستاذ عادل عبد العظيم. فسيادتكم تأتى الى مدرستنا داعما ومصححا للمسار كما تصنع نفس الشئ فى مدارس الادارة المختلفة.
والعزومة التى نقدمها الى سيادتكم عندما تاتى االى مدرستنا هى الشاى والشيكولاتة( التى تقدمها لنا عندما ناتى الى مكتب سيادتكم)......سيدى الفاضل دعك من هذه المهاترات واصحاب النفوس الضعيفة الغير قادرة على المواجهة...ترفع سيدى عن الصغائر....فمكتبكم مفتوح للجميع ..وندخل جميعا الى سيادتكم دون سابق ميعاد ودون ان تحجب عنا كما كان يفعل مديروا العموم السابقين للادارة...حتى اننا كمعلمين نتندر فيما بيننا ( بأن نصعد لتناول الشاى فى مكتب مدير عام الادارة ونأخذ قطع الحلوى بدلا من الجلوس على المقهى ).
استاذنا الفاضل : انا لا انافق سيادتكم ولا اطمع فى منصب بالادارة ( فسيادتكم وسامحنى فى هذه الملحوظة : لا تملك ان تمنحنى شئ ) ولكنها شهادة حق لرجل فاضل بمعنى الكلمة. لرجل كان مديرا لمدرسة الخديو اسماعيل وكان يرتدى الترينج لصيانة المدرسة واصلاح الكهرباء والمقاعد ودهان الفصول
واخيرا نحن فى انتظار زيارة قريبة من سيادتكم لمدرستنا المرحبة بكم دائما ..ولاتحزن...فهكذا دائما لا يلقى بالحجارة الا الشجر المثمر.......( وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون )
لا تحسبن بنباحها تعلوا على اسيادها......تبقى الاسود اسودا والكلاب كلابا
استاذنا الفاضل لا تحزن على المستوى المتردى لأسلوب- بعض المنتمين للهيئة التعليمية- فى الحوار والنقد.
فالعمل العام هذه هى ضريبته.ولكننى كمعلم بالادارة وبمدرسة المنيرة الثانوية بنات .اعلم تماما من هو الاستاذ عادل عبد العظيم. فسيادتكم تأتى الى مدرستنا داعما ومصححا للمسار كما تصنع نفس الشئ فى مدارس الادارة المختلفة.
والعزومة التى نقدمها الى سيادتكم عندما تاتى االى مدرستنا هى الشاى والشيكولاتة( التى تقدمها لنا عندما ناتى الى مكتب سيادتكم)......سيدى الفاضل دعك من هذه المهاترات واصحاب النفوس الضعيفة الغير قادرة على المواجهة...ترفع سيدى عن الصغائر....فمكتبكم مفتوح للجميع ..وندخل جميعا الى سيادتكم دون سابق ميعاد ودون ان تحجب عنا كما كان يفعل مديروا العموم السابقين للادارة...حتى اننا كمعلمين نتندر فيما بيننا ( بأن نصعد لتناول الشاى فى مكتب مدير عام الادارة ونأخذ قطع الحلوى بدلا من الجلوس على المقهى ).
استاذنا الفاضل : انا لا انافق سيادتكم ولا اطمع فى منصب بالادارة ( فسيادتكم وسامحنى فى هذه الملحوظة : لا تملك ان تمنحنى شئ ) ولكنها شهادة حق لرجل فاضل بمعنى الكلمة. لرجل كان مديرا لمدرسة الخديو اسماعيل وكان يرتدى الترينج لصيانة المدرسة واصلاح الكهرباء والمقاعد ودهان الفصول
واخيرا نحن فى انتظار زيارة قريبة من سيادتكم لمدرستنا المرحبة بكم دائما ..ولاتحزن...فهكذا دائما لا يلقى بالحجارة الا الشجر المثمر.......( وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون )